اليوم سنتحدث عن موضوع مهم يتعلق ببعض العلامات التي يُظهره لنا الجسم للدلالة على مشاكل معينة في الجسم، فأحيانًا ما يخبرنا حب الشباب أنه ناتج عن مشكلات صحية داخلية نحتاج إلى معالجتها.

الخطة مكشوفة والوجوة محفوظة، كلها محاولات لسيطرة "التريند" اللعين، على حساب أسر ذاقت المرار كي تحافظ على لقمة العيش، تعبر يومها بسلام، دون خسارة ضحكات أطفالها، قد يقبض اليأس على أحلامهم الوردية لتحقيق أحلام صغارهم، يمكنهم التضحية بأرواحهم في سبيل ضمان معيشة آدمية وأبواب مُغلقة على نفوس راضية..

تتعرض الأظافر إلى الكثير من العوامل الخارجية، التي تؤثر على بنيتها الصحية، مما يسبب لها العديد من المشاكل منها: الأظافر الهشة: تظهر هذه المشكلة بسبب القيام ببعض العادات اليومية السيئة، مثل: تعرض الأظافر للمواد والمنظفات الكيميائية، أو إبقاء طلاء الأظافر لفترة زمنية طويلة. اصفرار الأظافر: لتغير لون الأظافر واصفرارها دلالات عديدة منها: التهاب الشعب الهوائية،

لماذا ترفض المرأة الطلاق رغم وجود أسبابه ؟!

إليك وصفات ذهبية لاستخدام المياه الغازية في أعمال النظافة وإزالة البقع.

تقاوم المرأة مشاعرها كافة، تتبرأ من أحاسيس قد تكون رأس مالها في الحياة!، تُهشم عشقها في غمضة عين إن واجهت زوجها بخيانته، فلا تكفيها مبررات اللغة من أجل البقاء على ودها في علاقة لفظت أنفاسها الأخيرة على فراش الزوجية، قد تُقاتل أحب البشر إلى قلبها إن وضعوها موضع اتهام أو ظلم كالشمس في وضح النهار،

التشابه في الأفكار والرأي أم تقبل الإختلاف واحترام الرأي الآخر ؟!

ألم مكتوم، تسبب به رب الأسرة! حدثتني ذات يوم صديقة لي عن أزمة تقع فيها منذ فترة طويلة، أزمة لم تكف عن سحق إطمئنانها و تفننت في تفتييت أمنها، والمؤسف أن تكون أزمتها كامنة في أرجاء بيتها!، في أحضان أسرتها!، وفي«قعدة فضفضة» أخرجت ما في صدرها من ألم وخوف وضيق لم تستطع التخلص منه، أو

بقلم: نورا محمد حنفي عاطفة الفتاة أقوى من هياج البحر، أشد من تحكم المنطق وسيطرة العقل، لا صوت يعلو فوق صوت الحب والمشاعر الدافئة التي تخرج بها للعالم وكأنها تحاول رسم حياة جديدة لا يسكنها البشر، هي والحبيب وانتهى الأمر، تشق ضلوعها رغبة في الاعتراف أمام خلق الله بمدى هيامها واحساسها الذي وصل حد الاحتراق

قلم فاطمة الكحلوت  شرع الله عز وجل الزواج لاستمرار الحياة ووضع أسس واضحة ومنهج صريح ليكون الزواج ناجح ومبني على الألفة والمودة والحب والرحمة ، ولكن ظهر مؤخرا ما يعرف “بظاهرة العنوسة” وخاصة في مجتمعنا العربي والذي يعتبر المصطلح مؤذي نفسيا للمرأة حين يُطلق عليها اسم “عانس ” والتي تعني بأن قطار الزواج قد فاتها