بشرى إيجورك ممثلة وكاتبة ومخرجة مغربية، من مدينة الدار البيضاء خريجة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط عام 1998 تلقت تكوينا في الإخراج بالمدرسة العليا للصوت و الصورة بباريس FEMIS ، عملت مديرة مسرح الحي البرتغالي بالجديدة وتعمل حاليا مديرة للمعهد الثقافي « الفردوس » بالدار البيضاء.

أكثر ما تخشاه النساء هو ظهور التجاعيد المبكرة على بشرتهن وذلك نتيجة مجموعة من العوامل التي تتنوع وتختلف بين سوء التغذية وعدم التوازن فيها، إضافة إلى مشكلة الهرمونات الغير متزنة والمنظمة لدى الكثير من النساء وغيرها من الأمور التي تؤدي إلى ظهور التجاعيد على البشرة في وقت مبكر.

العديد منها يعاني من ظاهرة انتشار حب الشباب على البشرة، إضافة إلى التجاعيد التي تظهر في وقت مبكر لدى بعض النساء،وذلك نتيجة مجموعة من العوامل التي تعتبر مسألة الهرمونات غير للمنظمة والتغذية غير الصحية ، إضافة إلى التغيرات المناخية وغيرها من الأمور التي تساهم في إصابة البشرة بحب الشباب، وإصابتها بمشكل التجاعيد .

عادة ما نرى أن الفتيات الصينيات يتمتعن بتلك البشرة الصافية والمشرقة والناعمة ذات اللون الموحدة انطلاقا من الوجه إلى كامل الجسد، كما أن جمالية بشرتهن تميزهن جدا إذ لا تظهر لديهن التجاعيد المبكرة ، وطبعا ذلك ليس من باب الصدفة ، بل يرجع إلى اعتمادهن الوصفات الطبيعية السحرية التي يمكن لكل امرأة أينما كانت أن

كل ما تسعى إليه الأنثى هو الحصول على بشرة صافية ونضرة وخالية من العيوب ، إلا أن تعرضها للعوامل الخارجية كالتلوث وأشعة الشمس الحارقة وكذا النظام الغذائي الذي عادة ما يكون غير منتظم يؤدي إلى إصابة هذه البشرة بتلك الشوائب التي تجعلها تبدو شاحبة ومليئة بالعيوب .

يعد النمش من المشاكل التي تؤثر سلبا على جمال البشرة وصفائها ونضارتها ، وتسعى كل أنثى تعاني من هذه الظاهرة إلى التخلص منها بأي وسيلة للحصول على تلك البشرة الصافية والناعمة التي ترغب فيها .

تتعرض المرأة للإصابة بالتجاعيد التي قد تكون مبكرة أو في وقتها الطبيعي، والتي تصاب بها لعدة عوامل إما لسوء في التغذية أو تعرض بشرتها لعوامل الطقس المختلفة ، إضافة إلى عوامل صحية وغيرها ، كما أن التجاعيد العميقة التي تتعرض لها المرأة لا سيما في المنطقة المحيطة بالفم من أكثر الأمور التي تظهر على المرأة

كل ما تسعى إليه المرأة هو الحصول على بشرة صافية ونضرة وناصعة البياض، سواء على مستوى الوجه أو الرقبة، مما يدفعها إلى تجربة كافة الأشياء من أجل تحقيق هذه النتيجة التي تبدو لها صعبة في البداية، لا سيما إذا قامت بتجربة مجموعة من الوصفات دون جدوى.

عادة ما يشكل شعر الإبطين قلقا للنساء، ويسبب لهن الإحراج والإزعاج خاصة إذا كان ينمو بشكل كثيف وبسرعة كبيرة قد لا تتعدى يومين، حيث تجد المرأة نفسها لا تنتهي من مشكلة إزالته واستعمال كافة الطرق لإخفائه، إلا أن هذا لا يجدي نفعا  ويجعلها قلقة ومنزعجة بشكل كبير.

أكثر ما يميز المرأة ويمنحها تلك الرقة والجاذبية هو شعرها ، لا سيما إذا كان مميزا وناعما وبجاذبية تجمع بين الطول والنعومة واللمسة الراقية، وهي موصفات ضرورية ومهمة جدا للمرأة ، التي يجب أن تسعى لجعل شعرها يتوفر عليها حتى يكمل أناقتها وجاذبيتها، خاصة أن نصف جمال المرأة هو شعرها.