تميز القفطان المغربي بجماليته الراقية والعريقة التي تحاكي التاريخ المغربي القديم بلمسات جديدة وحديثة مميزة وغاية في الأناقة والجاذبية، حيث برز في عدد من عروض الأزياء المغربية التي تم تقديمها في الفترة الأخيرة، والتي أبدع فيها نخبة من المصممين المرموقين في سماء تصميم القفطان المغربي العريق الذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة، لاسيما أن المجموعة الأخيرة

لم يعد اختيار صيحات الديكور الخاصة بموسم الخريف تتعلق باللمسات والصيحات الداكنة وذات الألوان الغامقة، بل أصبح ذلك متجاوزا بعد دخول مجموعة من الخامات الجديدة التي ينصح خبراء الديكور باعتمادها واختيارها لجعل غرفة المعيشة أنيقة ومميزة وغاية في الرقي، خاصة وإنها المكان الذي يجتمع فيه أفراد الأسرة ويقضون فيه أروع الأوقات ومعظمها مجتمعين إما للحديث

هل تعانين من مشكلة انتشار الكلف أو ما يسمى بالبقع الداكنة والكبيرة التي عادة ما تنتشر في بشرة النساء بعد الولادة وأيضا نتيجة مجموعة من العوامل الأخرى؟ بالفعل فهي من مشاكل البشرة التي تزعج النساء وتجعلهن في قلق دائما وحيرة في البحث عن الحلول الجذرية وذات النتائج الفعالة للتخلص منها.

لم تعد السلاسل الطويلة والقلادات الكبيرة تقتصر في ارتدائها على الجهة الأمامية للفستان، وإنما برزت موضة القلادة المتدلية من الخلف أي على مستوى الظهر بقوة في السنوات الأخيرة، وحققت إقبالا كبيرا من طرف النساء خاصة النجمات العالميات اللواتي اخترن هذه الصيحة والبروز بها في مجموعة من الإطلالات الخاصة بهن، حيث تحولت من عالم النجمات إلى

بما أن اللون الأزرق هو من الألوان المنعشة والطبيعية التي تمنح الأفراد الراحة والهدوء والانتعاش، فقد وقع عليه الاختيار من طرف أخصائيي الماكياج والجمال، ليكون صيحة ألوان طلاء الأظافر بدراجاته لموسم خريف 2016، وينضاف بذلك إلى مجموعة الصيحات الأخرى التي برزت في الفترة الأخيرة والتي تربعت على عرش موضة طلاء الأظافر وحققت نسبة كبيرة من

لطالما كانت الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور متألقة ومميزة في عدد من الإطلالات الخاصة بها ، سواء تعلق الأمر بظهورها في مختلف الأعمال السينمائية أو التلفزيونية أو الحفلات والسهرات التي تحييها فضلا عن أناقتها البارزة التي عودت عليها جمهورها وعشاقها في مختلف الفيديوكليبات التي تقوم بتصويرها .

يعتبر الحزام من الإكسسوارات الراقية التي دخلت بقوة إلى ساحة الموضة العالمية، والتي لم تعد تقتصر فقط على إطلالة النساء العاديات وحسب، بل أصبحت أيضا خامة الموضة الراقية والمميزة التي اختارتها المحجبات في إطلالاتهن لإضافة نوع من الرقي والجاذبية والنعومة على الإطلالة، فهي لمسة تجمع بين العصري والكلاسيكي وأيضا التقليدي وتضفي التغيير والجاذبية على الملابس

دخلت وبقوة كبيرة جمالية القطع الخاصة بالمحجبات والتي برزت بين لمسة القميص العصري والكلاسيكي الذي تميز بخامة الخطوط والتقليمات التي كانت رائجة في المواسم الماضية والتي عادت من جديد لتتربع على عرش موضة الأزياء الخاصة بالمحجبات من جديد، خاصة أنها تتميز بلمسات جديدة وقصات مختلفة ومتنوعة تحقق الرقي والجاذبية المميزة لكل امرأة ترتدي الحجاب وترغب

لا تتوانى مختلف دور المجوهرات وتصميم الإكسسوارات العالمية عن إطلاق أروع التصاميم وأجمل القطع التي تكمل أناقة المرأة وتجعلها مميزة في الإطلالة، والتي تعد القلادة الضيقة الملفوفة على الرقبة إحداها، حيث حققت هذه القطعة الفريدة من نوعها إقبالا كبيرا من طرف النساء خاصة الفتيات العصريات الراغبات في التألق مع قطع مميزة وغريبة بعض الشيء وتجربة

بشرى إيجورك ممثلة وكاتبة ومخرجة مغربية، من مدينة الدار البيضاء خريجة المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط عام 1998 تلقت تكوينا في الإخراج بالمدرسة العليا للصوت و الصورة بباريس FEMIS ، عملت مديرة مسرح الحي البرتغالي بالجديدة وتعمل حاليا مديرة للمعهد الثقافي « الفردوس » بالدار البيضاء.