خلطة الكوريات السحرية، قد يبدو لك الاسم غريبا أو فقط عنوان بسيط لمادة معين، لكن هي وصفة طبيعية حقيقية مجربة ومضمونة، تقضي على التجاعيد لا سيما إذا ظهرت بشكل مبكر في البشرة، كما أنها تعمل على تفتيحها والقضاء على التصبغات منها مهما كانت داكنة، فكل ما ستحتاجين إليه لتجربتها، لا تحتاجينه من كوريا بل هو

أحذية السهرة العالية هي جزء لا يتجزأ من أي إطلالة راقية وأنيقة في مناسبات السهرة، إنها ليست مجرد أحذية، بل هي قطعة فنية تضيف لمسة من السحر والجاذبية للمرأة التي ترتديها، كما أنها قطعة راقية لا يمكن لأي امرأة أن تستغني عنها في خزانتها فالحذاء بالكعب العالي يعتبر بمثابة لمسة جذابة في إطلالة كل أنثى

أحذية السهرة بالكعب الرفيع، هي الموضة التي لا تختفي ولا تموت من الساحة، وتكون دائما حاضرة في كل المواسم، إذ أنها اختيار المرأة الأنيقة وعشقها الذي لا ينتهي لا سيما المرأة الراقية التي تجدها دوما ما تبحث عن الجديد في التشكيلات والتصاميم والقطع حتى تواكب الموضة وتكون في قمة الأناقة والحلة التي ترغب في تحقيقها.

الزوج الاستغلالي من منكن تعرف أن زوجها هو رجل استغلالي؟ من منكن تعرف أنها تعيش تحت وطأة ما يسمى باستغلال الزوج لزوجته بكل الطرق؟ طبعا قليلات فقط من يستطعن التعرف على ذلك أو اكتشاف ذلك، إذ أن المرأة بطبعها عطوفة وحنونة جدا وتستعمل عاطفتها في التعامل أكثر من استخدام عقلها، وترى أن ما يقوم به زوجها

فشل العلاقة الزوجية من أكثر المشاكل التي قد يتعرض لها الزوجان في حياتهما، فلا توجد علاقة مثالية مائة في المائة أو علاقة خالية تماما من المشاكل، فكل الأزواج قد تصادفهم بعض اللحظات التي يتعكر فيها صفو علاقتهم الذي يتحول إلى مشاحنات كثيرة ، قد تصل بالأزواج أحيانا إلى الشجار العنيف بالصوت العالي وأيضا تصل بهم

فاطمة الكحلوت إن العنف الأسري هو أحد أسباب الطلاق الحتمي والذي يجعل الحياة الزوجية مستحيلة بين الزوجين فالمرأة هنا عليها أن تعرف وتفهم ما يجب القيام به وما هي الإجراءات التي تتخذها المحكمة في حالة تقديم طلب الطلاق في حالات العنف الأسري والشقاق والنزاع كل هذه الأسئلة ستجيب عليها المحامية الشرعية فاطمة فريحات والتي قالت

قالت: “أعاني من الجفاء بيني وبين زوجي، لغة الحوار تكاد تكون منعدمة، أشعر بوحدة كبيرة رغم وجوده! وما يدفعني للاستمرار هو الأطفال فقط، وما أخشى حدوثه هو الانفصال في نهاية المطاف.” هو لسان حال معظم النساء العربيات اليوم، حيث يسود بين الأزواج ما يُسمى بــ” الخرس الزوجي” الذي ينشأ نتيجة عدة أسباب تقود العلاقة إلى

ذلك اليوم، استيقظنا مع زقزقة العصافير التي تداعب خيوط الشمس الحريرية وهدوء الصباح بنعومته الساحرة، لحسم القرار وكسر القاعدة الروتينية والانطلاق في نزهة لا تتكرر إلا في المناسبات القومية والعطلات الرسمية.. لكل يوم مُتطلبات لا تقبل بالتأجيل، لكل يوم حقوق وواجبات تنتظر التنفيذ وإلا اختل البيت بمن فيه! وفي سبيل يوم راحة نحتاج لمراجعة دقيقة

قلم فاطمة الكحلوت في ستينيات القرن الماضي ظهر ما يُعرف بالحركات النسوية والتي تقوم بالمطالبة والمناداة بحقوق المرأة والدفاع عنها بما يشمل المساواة بين الجنسين في شتى مجالات الحياة ورفض العنف ضدها بكل القوانين والاتفاقيات التي تضمن حقوقها في الحصول على حياة كريمة لها . وبسبب التطور الهائل في العالم والانفتاح اللامتناهي أصبحت المرأة قادرة

ومن آثار الزواج المبكر أن تخرج زيجة غير سوية، فـ الزوج قد يكون في عُمر الأب، بل وجد الجد! وهُنا تظهر الفجوة الكبرى بين الزوج صاحب مطالب تتناقض مع توجهات الزوجة التي لم تخرج من زمنها البدائي