بمناسبة اليوم العالمي للمسنين تعتزم الفنانة التشكيلية البلجيكية من أصل تونسي الأديبة سناء هيشري بتكريم كبار السنّ ورسمهم و إظهار هذا الجمال الذي خطّطه الزّمن ، هذا الجيل الذي ساهم في بناء و تربية الأجيال لِتعيش في أحسن الظروف رسالة و موضوع هام تهتمّ به الفنانة (سناء) المُتخصصة في فنون الجرافيك و التصميم المرئي برسم

تشكيلة فاخرة وجذابة من فساتين السهرة باللون الأزرق نقدمها لك عزيزتي القارئة لتكتشفي جمالية التصاميم التي تفتح امامك الباب لتختاري ما يمنحك الرقي والنعومة، وهي من بين الخيارات الأكثر روعة وسحرًا للسيدات في المناسبات والحفلات الخاصة. يتميز هذا اللون بتنوع درجاته، من الأزرق الفاتح الناعم إلى الأزرق الداكن الجذاب والأزرق السماوي الرقيق. هذه الباقة الراقية

ذلك اليوم، استيقظنا مع زقزقة العصافير التي تداعب خيوط الشمس الحريرية وهدوء الصباح بنعومته الساحرة، لحسم القرار وكسر القاعدة الروتينية والانطلاق في نزهة لا تتكرر إلا في المناسبات القومية والعطلات الرسمية.. لكل يوم مُتطلبات لا تقبل بالتأجيل، لكل يوم حقوق وواجبات تنتظر التنفيذ وإلا اختل البيت بمن فيه! وفي سبيل يوم راحة نحتاج لمراجعة دقيقة

أطلقت الفنانة التشكيلية البلجيكية سناء هيشري كتابها الجديد بعنوان (نضالٌ من ألوان) وهو كتابٌ فني جميل، حمل صور لوحاتها و رسالاتها الفنية، وكما تصفه الفنانة سناء بأنه كتابٌ تاريخي ومعجم ضخم يحوي مدرستها للفنون التشكيلية من تقنيات فريدة وخامات مختلفة و ألوان عالميّة في غاية الجمال ،و رسائل فنية ببصمة أنثويّة خالدة في التاريخ. صدر

وفي نهاية الحديث، تنهدت أمي متألمة على ذكريات دفينة، وغرقت أنا في تساؤلاتي.. إلى متى يستمر سيناريو دفن الفتيات في مقبرة الجهل؟

– صباح.. لا نهار له!   مثله كمثل أيام كثيرة، يتخلل نور الصباح نافذة غرفتي ليُخرجني من قبضة الظلام، القليل من نسمات يونيو الحارة تعبث بوجهي الغارق في وسادته، وعلى نغمات حنجرة أمي بدلًا من المنبة المزعج: “الظهر بيأذن.. اصحي”، أستيقظ من نومي الذي لم يخل من مُنغصات الأرق واضطرابات اللاوعي، كوابيس خيالية تحوم حولي

قلم فاطمة الكحلوت مع انتشار ظاهرة العنف الأسري داخل مجتمعاتنا أصبح من المهم تسليط الضوء على آثاره المدمرة الصحية والنفسية والجسدية لدى الفرد ومدى قدرته على تدمير مهارات التواصل مع الآخرين والانخراط في المجتمع ، ولم يقتصر العنف على المرأة والطفل بل أصبح ينتشر بشكل كبير ليشمل الفتيات ” تلك الفئة التي أوصى بها رسولنا

لماذا ترفض المرأة الطلاق رغم وجود أسبابه ؟!

قلم فاطمة الكحلوت  يبدأ الصباح حين يتسلل الضوء نوافذ منازلنا ويبعث فينا شعور البدايات حيث تتطاير أرواحنا لتعانق السماء وترقص فراشات قلوبنا عند باب محطة الأحلام حين تبدأ باستقبال المسافرين.  تمتلأ الحافلة بالركاب حيث تدور معارك في عقول المتواجدين بينما تنبعث رائحة فنجان قهوة السائق ، وكالعادة تقف ليجلس مكانك كبير السِن حينها تشعر بأن

– ضلع المجتمع .. انكسر! الأم.. الأخت.. الصديقة.. الزوجة والابنة.. المرأة التي هي أساس المجتمعات ومن رحمها تخرج الشعوب، كرمتها الأديان السماوية وحثت على الرفق بها والمعاملة الحسنة لها، تواضعت هي في كرمها الأبدي، ولكنها أصبحت الضحية والسبيل الأول في تفريغ طاقة الغضب والعنف والكراهية!، وبعد أن إتخذت قرارها الأصعب في تكوين أسرة وبيت هادئ