بقلم: كريستين حنا نصر تمثل المرأة في الحضارة الإنسانية ركيزة اجتماعية وفكرية مهمة، فهي إضافة الى كونها عنصر أساسي طبيعي في نشأة الحضارة، فهي كذلك شريحة اجتماعية يقع على عاتقها مسؤوليات وواجبات مهمة من شأنها دعم مسيرة تنمية المجتمعات، وتفعيل عجلة التطور خاصة في عالمنا المعاصر وعلى مختلف المجالات، وفي بلدنا العزيز وبنفس السياق العالمي

يكبر الطفل مفككاً نفسياً واجتماعياً عندما ينمو في أسرة مفككة داخلياً ! التفكك الأسري من أكبر المشاكل التي تعود على أطفالنا بالآثار السلبية نفسيًا واجتماعياً وحتى صحياً فليس المهم تواجد الأم والأب والأخوة بل الأهم هو وجودهم معاً حول الطفل ومعه فالإهمال الناتج عن التفكك والخلافات يبني اضطرابات نفسية لدى أطفالنا كالعزلة والطباع السيئة والتأتأة

قلم فاطمة الكحلوت في ستينيات القرن الماضي ظهر ما يُعرف بالحركات النسوية والتي تقوم بالمطالبة والمناداة بحقوق المرأة والدفاع عنها بما يشمل المساواة بين الجنسين في شتى مجالات الحياة ورفض العنف ضدها بكل القوانين والاتفاقيات التي تضمن حقوقها في الحصول على حياة كريمة لها . وبسبب التطور الهائل في العالم والانفتاح اللامتناهي أصبحت المرأة قادرة

قلم فاطمة الكحلوت يقول الله تعالى في كتابه الكريم “وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَهِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ” وذلك وصيةً بالوالدين عند الكبر فأمر بمعاملتهم بالرحمة والألفة والتقرب منهم بالمعروف والسعي لكسب رضاهم ،ولكن نجد مؤخرا ظهور هذه الظاهرة وبكثرة وهي إرسال الوالدين إلى دور رعاية المسنين وتركهم دون السؤال عنهم

تعتبر القفاطين المغربية من أشهر الأزياء التقليدية في المغرب، وتتميز بتصاميمها الفريدة والمتنوعة التي تجذب الانتباه وتعكس ثقافة وتقاليد المجتمع المغربي. وفي هذه المقالة، سنتحدث عن أهمية القفاطين المغربية وأنواعها المختلفة وكيفية اختيار القفطان المناسب لك. أهمية القفاطين المغربية تعتبر القفاطين المغربية جزءًا لا يتجزأ من الثقافة المغربية، وتعكس تاريخ وتقاليد المجتمع المغربي. وتستخدم القفاطين

أطلقت الفنانة التشكيلية البلجيكية سناء هيشري كتابها الجديد بعنوان (نضالٌ من ألوان) وهو كتابٌ فني جميل، حمل صور لوحاتها و رسالاتها الفنية، وكما تصفه الفنانة سناء بأنه كتابٌ تاريخي ومعجم ضخم يحوي مدرستها للفنون التشكيلية من تقنيات فريدة وخامات مختلفة و ألوان عالميّة في غاية الجمال ،و رسائل فنية ببصمة أنثويّة خالدة في التاريخ. صدر

العربيّة الفصحي لُغة الضاد ولغة الأمة العربية ولغة القرآن الكريم، أصل أنيق وتاريخ فريد، لها يوم عيد مُخصص لها “اليوم العالمي للغة العربية ” لمكانتها واهميتها، هي اللغة التي اختارها المولي سبحانه وتعالي لتبليغ الرسالة لذلك وجّهت الفنانة التشكيلية سناء هيشري طاقتها الإبداعية والفنية في رسم الخط العربي لِجماله وأناقته وفخامته !   أي دعم

يرتبط الخطّ العربي تاريخيّا و منذ القديم بالرجال و الخطّاطين كما أن التاريخ العربي الاسلامي عرف خطّاطات ماهرات ناضلن من اجل تعلّم الكتابة و الدخول في عالم الحروف و الكلمات .. فاللغة العربية هي جسر التواصل بين الثقافات و العالم، ولوحات الفنانة التشكيلية سناء هيشري تأخذك جولة إلي العالم العربي، من ثقافة و قيم ،

بقلم: بوح الحيارى عزيزتي القارئة قد تنتفضين وأنت تتأملين هذا العنوان (آدم بألف حواء) وتثورين وتنكرين ثم تشجبين هذه الكلمات، ولكن في دوامة السطور الآتية قد تصلين إلى هذه النتيجة وتقتنعين بهذه الكلمات، ليس لأن (آدم) أفضل منك (حواء) في العلم والعمل؛ بل لأن موروثات القبيلة ودم القبيلة وأفكار القبيلة هكذا !!!   في البداية

إن وجود الجمعيات النسائية جاء ليدعم ويعزز دور المرأة ويساندها في إكمال مسيرتها التعليمية ومن ثم اشراكها في سوق العمل وذلك لمعرفتها بأهمية وجود المرأة واكسابها القدرة على المساهمة في النهضة والتطور ، فهي تقوم على احترام حق المرأة في التعليم والعمل من خلال البرامج الثقافية التي ترفع من ثقافة المرأة .