سيدتي عالجي تساقط الشعر بزيت السمك والبصل والنعناع!

الفحم الأسود أحدث صيحة لتجميل الوجه والشعروالأسنان!

أهلاً بكم من جديد بكم صديقاتي عاشقات مجلة المرأة العربية، كما عودناكم دائماً على تقديم المميز والمفيد، الشعر الكثيف هو حلم كل امرأة مهما بلغ عمرُها ومهما اختلف ذوقُها، فهي في دوّامة بحث عن أساليب وطرق وحلول للحصول على شعرٍ أكثر كثافة حتى أنّه قد يصل بها الأمر إلى تركيب خصلات شعر مستعارة ما يؤذي

أهلاً بكم من جديد بكم صديقاتي عاشقات مجلة المرأة العربية، كما عودناكم دائماً على تقديم المميز والمفيد، نتحدث اليوم عن الفيلر، وهو عبارة عن مجموعة من المواد التي يتم حقنها في الجلد لنفخ منطقة معينة، ولتخفيف ظهور التجاعيد، وكذلك يستخدم في امتلاء الشفتين لتكبيرهما، ولن يتم إجراء عمليات جراحيه لحقن الفيلر، لذا هو مجرد علاج

كيفية تكثيف الحواجب بطرق طبيعية جد سهلة!!

نرحب بكم من جديد قارئات المجلة العزيزات، ونشكر كلماتكم الجميلة، وتعليقاتكم على الموضوعات السابقة، ونعدكم بالعمل على تلبية كل ما تطلبون تقديمه في المجلة، أياً كانت مشكلة الشعر التي تعانين منها: جفاف الشعر، بهتان الشعر، تساقط الشعر، تقصّف الشعر… وغيرها الكثير، سنقدم لك في ما يلي، مجموعة من ، التي تساعد في وتعزيز نموه، ومنع

تجربتي في إطالة الرموش مع هذه الوصفات الطبيعية

مرحباً صديقات مجلة المرأة العربية المميزات، نسعد بتعليقاتكم، وملحوظاتكم القيمة، ونحرص على تلبية رغباتكم وكل ما تطلبون، يعدّ زيت بذور الرمان أحد الزيوت المهمة للشعر، لهذا يُستخدم للكثير من الأغراض الجمالية ولا نستغرب أن نجد هذا الاسم موجودًا بالكثير من للعناية بالشعر. فوائد زيت بذور الرمان للشعر – يحافظ على الشعر الجاف، ويغذيه ويرطّبه، فهو يحتوي

تطويل، ترطيب وإصلاح وحماية – زيت الجوجوبا هو التذكرة الذهبية للعناية بالشعر. ينتشر قوامه الناعم والدهني بسهولة على الشعر ويرطبه. يعتبر هذا الزيت شمعاً طبيعياً يشبه الزهم مما يجعله مناسباَ لجميع أنواع الشعر. سواء كان شعرك جافاً أو تالفاً، فإن الخصائص المتعددة لزيت الجوجوبا تجعله ناعماً ولامعاً وصحياً. تابعي القراءة لمعرفة كيفية تحقيق أقصى استفادة

ماسكات الشعر تشكل ركيزة أساسية للعناية بالشعر والحفاظ على صحته. فالشعر الذي يتمتع بلماعية وليونة يحتاج الى مدّه باستمرار بالعناصر المغذية. لذلك لا تستخفي بأهمية تطبيق الماسكات الطبيعية المناسبة لنوعية شعرك، لكي تعيدي إليه ما فقده لأسباب متعددة، سواء المناخ أو الغذاء غير الصحي أو الإستخدام المتكرر لمجفف الشعر أو حتى عدم شرب السوائل باستمرار.