قلم فاطمة الكحلوت إن السرطان هو ثاني سبب رئيسي للوفاة في العالم وهو المسؤول عن ما يقدر 9.6 مليون حالة وفاة في عام ٢٠١٨ على الصعيد العالمي ،حوالي ١ من كل ٦ حالات وفاة سببها السرطان ،كما أن تعاطي التبغ سبب ٢٢% من حالات وفاة السرطان و١٠% لأسباب سوء التغذية وقلة النشاط البدني أو الإفراط

تفتيح المنطقة الحساسة: إليك 5 وصفات طبيعية تجعلك عروسا كل يوم

ذلك اليوم، استيقظنا مع زقزقة العصافير التي تداعب خيوط الشمس الحريرية وهدوء الصباح بنعومته الساحرة، لحسم القرار وكسر القاعدة الروتينية والانطلاق في نزهة لا تتكرر إلا في المناسبات القومية والعطلات الرسمية.. لكل يوم مُتطلبات لا تقبل بالتأجيل، لكل يوم حقوق وواجبات تنتظر التنفيذ وإلا اختل البيت بمن فيه! وفي سبيل يوم راحة نحتاج لمراجعة دقيقة

هل ترغبين عزيزتي بتبييض أسنانك وإزالة البقع الصفراء والبنية اللون عنها بدون أي تكلفة باهظة في عيادات الأسنان؟ إذا كنت تودين ذلك تابعي مقال مجلة المرأة العربية إلى الآخر وستحصلين على ابتسامة جميلة كاللؤلؤ مثل المشاهير والفنانين بمكون واحد متواجد في المنزل “صودا الخبز”. لوشن يومي للأطفال من سيتافيل مع نبات قوقحان عضوي وزيت اللوز

بقلم: بوح الحيارى عزيزتي القارئة قد تنتفضين وأنت تتأملين هذا العنوان (آدم بألف حواء) وتثورين وتنكرين ثم تشجبين هذه الكلمات، ولكن في دوامة السطور الآتية قد تصلين إلى هذه النتيجة وتقتنعين بهذه الكلمات، ليس لأن (آدم) أفضل منك (حواء) في العلم والعمل؛ بل لأن موروثات القبيلة ودم القبيلة وأفكار القبيلة هكذا !!!   في البداية

بقلم: أسن محمد لا شك أن الغربة من أصعب المراحل التي من الممكن أن يمر بها الإنسان، ولكن هل فكرنا يوما أيهما أقسى؟؟ غربة الوطن؟ أم غربة الأهل والأصدقاء؟ وماذا إن عشنا الإثنين معا؟! وهل هناك شيء يضاهي قسوة هذا الشعور المؤلم؟ أرض تنتمي لها ولم تستطع حتى قدماك أن تطأ ترابها..! نسبا تحمل اسمه

نقدم لكم عزيزاتي صديقات مجلة المراة العربية اليوم مقال بعنوان فساتين سهره وحفلات باللون الأزرق بجميع درجاته الموضه الرائجة هذا الموسم هي فساتين السهره الجريئة بألوان متعدده ومن ضمن الألوان التي تتربع على عرش موضة هذا الموسم هو اللون الأزرق بجميع درجات الوانه من الفاتح الى الغامق شاهدي الصور واخبرينا هل تحبين اللون الأزرق ..

لماذا ترفض المرأة الطلاق رغم وجود أسبابه ؟!

قلم فاطمة الكحلوت  إن ما تُريده المرأة عندما تتزوج أن تعيش حياة مستقرة وسعيدة توفر لها متطلباتها المادية والمعنوية تمكنها من القيام بمسؤولياتها على أكمل وجه .ولكن ماذا لو تحولت حياتها الزوجية إلى كابوس بسبب استمرار تعرضها للعنف الجسدي واللفظي وعدم التفاهم مع الزوج واستمرار سوء المعاملة من زوجها مما يؤدي إلى صعوبة قيامها بمسؤولياتها

ألم مكتوم، تسبب به رب الأسرة! حدثتني ذات يوم صديقة لي عن أزمة تقع فيها منذ فترة طويلة، أزمة لم تكف عن سحق إطمئنانها و تفننت في تفتييت أمنها، والمؤسف أن تكون أزمتها كامنة في أرجاء بيتها!، في أحضان أسرتها!، وفي«قعدة فضفضة» أخرجت ما في صدرها من ألم وخوف وضيق لم تستطع التخلص منه، أو