الموت هو حقيقة يجب ان يسلم بها الانسان , و هي مفروضة على جميع البشر لا يخلد اي انسان في الكون واحده مهما طال و عاش في الارض في سوف يأتي عليه الوقت و يموت , و موعد الموت لا يعلمه أحد الا الله سبحانه و تعالى.

أصيبت المراهقة البريطانيّة ماري بايتس (16) بحروق خطيرة بسبب وشم الحّناء الذّي تلقّته أثناء رحلة في تركيا.واتّضح أنّ الحبر الذّي استخدم لرسم الوشم يحتوي على مادّة ال paraphenylenediamineالتّي تستخدم في صباغ الشّعر. وسبّبت هذه الماّدة احتراق بشرة ماري واضطرّ الأطبّاء الى ازالة أجزاء من جلدها.

نشر موقع 9Gag التّرفيهي صورة “تكشف” لكم خبايا شخصيّاتكم وبخاصّة مخاوفكم. لتجربة هذه اللّعبة كلّ ما عليكم فعله هو اختيار رقم الصّورة التّي تشعركم بالخوف.

كشفت دراسات حديثة أن الرجل يحتاج أقل من ثانية واحدة للحكم على جاذبية المرأة، مبينةً أن القصيرات هن الأكثر أنوثةً في أعين الرجال.وأكّدت دراسة بريطانية أن المرأة القصيرة القامة، تعتبر أكثر جاذبية وأنوثة من غيرها، بنظر الرجال، موضحةً أن اللواتي تتراوح أطوالهن بين 151 و155 سنتيمتراً، يكّن أكثر ميلاً للزواج والإنجاب، والسبب في ذلك يرجع

سخر عدد كبير من مستخدمي فايسبوك من فتاة نشرت صورتين لها يوم زفافها، واحدة قبل المكياج، والأخرى بعده، مسلطين الضوء على الفارق الكبير بين شكلها في الصورتين.وتجرّأ بعض المستخدمين على وصف العروس بالقبيحة واتهمها البعض الآخر بخداع زوجها.

الحكة في الحنجرة، الأنف المسدود، الغضب ،، وغير ذلك … بعض هذه الأعراض وغيرها مزعجة جداً. إليكم بعض الحيل ل ” تغشوا ” جسمكم وترتاحوا من هذه الأوجاع والإزعاجات بشكل فوري وبسيط.

قالت مستشارة المظهر بمدينة فرانكفورت الألمانية “زيلكه غيرلوف” إن المرأة ذات قوام التفاحة يكون اتساع الجزء العلوي من جسمها كبيراً، وأكتافها عريضة، بينما يكون وسطها نحيفاً.

أوردت مجلة “إيلي” الألمانية أن حلاقة الوجه (Facial Shaving) تمثل أحدث صيحات عالم الجمال حالياً، على غرار الطريقة التي يحلق بها الرجال وجههم.

أكدت دراسة حديثة  قامت بها جامعة ساذرن ميثوديست في دالاس، أثبتت ان الأزواج الذي يجمعهم رابط الحب، أكثر سعادة من غيرهم داخل مؤسسة الزواج، لذلك فتدفق هرمون السعادة لدى الزوجين، يؤدي الى زيادة في الوزن.

تحتاج العلاقة الزوجية إلى بعض الوقت لتحقيق الانسجام والتفاهم بين الزوجين، إلا أن بعض العلاقات الزوجية محكوم عليها بالفشل منذ البداية، نظراً لاختلاف الطباع والعادات والتقاليد، وفقدان التواصل الصحيح والتوافق الفكري والاجتماعي بين الزوجين.