Blog Layout 3 Template

هل تحاولين الخروج من البيت كل صباح بأقصر وقت ممكن دون إجهاد أو قلق مع وجبة فطور – ومن يملك وقتا لتناول وجبة الفطور؟ لكن كلنا نعرف بأن وجبة الفطور هي الأكثر أهمية في اليوم، لذا بدلا من أن تتغيبي

إذا كنتِ وزوجك تنتظران مولودا جديدا ولكنكما غير متفقان بعد على اسم لطفلكما، فهذه النصائح ستساعدكما على تخطي أزمة الاسم وإيجاد مناخ ودي لاختيار الاسم الأنسب. زوجك يفضل اختيار اسم والده أو اسم

علم طفلك بطرق تربوية عن مخاطر الألعاب الإلكترونية أظهرت دراسة جديدة نشرت في مجلة طب الأطفال بأن تقريبا 1 من 10 أطفال مدمنون على ألعاب الفيديو. إكتشفي أعراض الإدمان لدى طفلك، وتعلمي السيطرة على

تدخل الجد والجدة في التربية. عندما يتعلق الأمر بالأحفاد، يميل بعض الأجداد إلى تدليل وإفساد الأطفال. لذا بدلا من كبت شعورك بالاحباط والإنزعاج، حاولا التحدث عن الموضوع أولا مع الشريك ثم مع الجد

تعد الحصص الكبيرة السبب الأول لإصابة العديد من الأشخاص بالتخمة والسمنة. لكن إذا بدأت من بيتك وعلمت أطفالك حول الحجم أو الحصة الملائمة لهم، فمن الأرجح بأنهم سيتمسكون بهذه الحصص لاحقا في سن الرشد.

كلما تقدمي في السن، تلاحظين أن الحفاظ على وزنك العادي يصبح أكثر صعوبة. في الحقيقة، زيادة الوزن الأكثر عمقا تميل للحدوث في حياة المرأة أثناء السنوات المؤدية إلى سن إنقطاع الدورة الشهرية

للآسف لا توجد طريقة واحدة لتربية الأطفال، بل عدة نصائح وتجارب سابقة لآباء وأمهات مروا بتجربة تربية الأبناء. وهذه النصائح من خبراء التربية سوف تساعدك على تحديد الطريقة المناسبة للتعامل مع كل طفل

سواء كنت تعملين من البيت أو تستعملين مكتبك لأغراض عائلية، يجب أن تمنحي وزارة داخليتك تنظيفا ربيعيا سريعا هذا سيساعد في رفع معدل الإنتاج بينما يخفض الإجهاد. من تصنيف الفوضى إلى إبقاء الأطفال

تعاني المراهقات من ضغوط نفسية وإجتماعية عديدة في سن المراهقة، أهمها المظهر الخارجي، والثقة بالنفس. ولأن الشكل الخارجي أساسي لبناء وتعزيز الثقة بالنفس فيجب أن تحاول كل أم الإنتباه إلى هذه النقطة

توصي وزارة الصحة العامة بعدم فطام الأطفال الرضع قبل سن ستة شهور وفقا لبحث بريطاني حديث تبين أن نصف الأمهات تقريبا يقمن بتقديم الطعام الصلب لأطفالهن الرضع باكرا. هذا وكشف البحث بأن 51 بالمائة من

غالبية الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة وستة أشهر يبكون وينزعجون عندما يحاول شخص غير أمهاتهم حملهم أو لمسهم، وهذا أمر معروف لدى كثير من الأمهات، ولكن هل فكرت الأم بالأسباب الحقيقية لرفض