تلجأ النساء المغربيات إلى اعتماد مجموعة من الوصفات الطبيعية السهلة والبسيطة لمنح بشرتهن النعومة والجاذبية والبياض الناصع، وهي وصفات ذات مكونات بسيطة مأخوذة من المطبخ المغربي عادة، ومكونات تتواجد في كل مكان في العالم، حيث تجد أن بشرة المرأة المغربية تتميز بنوع من الجمال الطبيعي الذي لا يحتاج إلى الكثير من مستحضرات التجميل لإخفاء العيوب

من منا لا ترغب في الحصول على بشرة صافية وناعمة وخالية من العيوب والشوائب، طبعا كل النساء يرغبن في ذلك ويهدفن إلى تحقيق هذا الحلم، لا سيما في ظل العوامل التي أصبحت البشرة تتعرض لها طيلة النهار من تلوث ونظام تغذية غير صحي وغيرها، مما يؤدي إلى تعرض البشرة للاصابة بعدة مشاكل وعدم توحد لونها

تسببت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في خلق فوضى في أحد المهرجانات المنظمة في مدينة أكادير المغربية، وذلك بعد أن رفضت الغناء على خشبة مسرح الهواء الطلق بعدما لاحظت وجود نسبة قليلة من الحضور، مما أدى إلى تأخر السهرة عن وقتها المحدد لأزيد من ساعة ونصف وهو الأمر الذي لم يتقبله الجمهور الحاضر حيث شعر بالغضب

الحصول على أقدام ناعمة وخالية من العيوب التي يعتبر الاسمرار واحدا منها، والذي يظهر عليها عادة نتيجة التعرض لأشعة الشمس على الشاطئ ، هو حلم النساء جميعهن ، إلا أن ذلك كان يتطلب الوقت وتتبع مجموعة من الأمور حتى تعود الأقدام إلى طبيعتها.

لا يمكن إهمال أناقة وجمالية الأظافر التي تعتبر نصف جمالي يدي المرأة، مما يتطلب عليها العناية الدائمة بأظافرها بشكل يومي حتى تحصل عليها أنيقة وجذابة تزيد من جمالية يديها وأناقتهما وتساهم أيضا في إبرازهما برونق جذاب وراق.

عادة ما ترغب المرأة في الحصول على شعر طويل وناعم ، حتى يمنحها التألق والجاذبية التي ترغب فيها في كل الأوقات، إلا أن ذلك كان يحتاج منها القيام بمجموعة من الأمور والصبر طويلا لحقيق ذلك، إذ تجدها تبحث عن الكثير من مستحضرات التجميل وغيرها من المكونات الطبية لتنعم بشعر ناعم وطويل ومميز .

أكثر المشاكل التي قد تصاب بها البشرة والتي تخلق حالة من القلق لدى النساء هي مشكلة الرؤوس السوداء، التي تعتبر أكثر إزعاجا وهو الأمر الذي يدفع الكثير من النساء إلى اعتماد مجموعة من الكريمات ومستحضرات التجميل التي تختلف في أسعارها ومدى فاعليتها أيضا .

عادة ما تفقد الأظافر لمعانها وجماليتها بفعل التعرض لمجموعة من العوامل أولها  الأعمال المنزلية التي تقضي فيها المرأة غالبا معظم وقتها والتي تؤدي إلى إصابة أظافرها بفقدان اللمعان والجاذبية المميزة فيها، إلا أن ذلك أصبح من المشاكل المتجاوزة في الفترة الأخيرة بعد ظهور مجموعة من الوصفات الطبيعية والسهلة التي يمكن تطبيقها في البيت للحصول على

انتشرت ظاهرة التجاعيد التي كانت في البداية ترتبط بتقدم السن لدى السيدات ،والتي أصبحت الآن ظاهرة تشهدها كل النساء حتى في مرحلة الشباب لا سيما في الفترة ما بين 20 إلى 40 عاما ،وذلك راجع لعدة عوامل تتعرض لها المرأة أو الأفراد بصفة عامة كظاهرة التلوث التي أصبحت تعيشها المجتمعات إضافة إلى تعرض لأشعة الشمس

بما أن نصف جمال المرأة هو شعرها ، فهذه مقولة كافية لتقوم كل امرأة بالعناية والاهتمام الكافي بشعرها لمنحه الجمالية والتألق والأناقة المطلوبة ، ليمنحها أيضا تلك الإطلالة المتميزة التي تزيد من جاذبيتها في مختلف الإطلالات، فالعناية بالشعر لا يمكن أن تكون موسمية فقط بل يجب أن تكون دائمة، لا سيما إذا كان ضعيفا ويعاني